تستمر في تونس جلسات الاستماع العلنية لآلاف من ضحايا الاستبداد، وذلك بحضور شخصيات سياسية ودبلوماسية وممثلين لمنظمات غير حكومية تونسية ودولية، ووسط اهتمام إعلامي كبير.