صعّد الجيش في ميانمار من عملياته العسكرية في شمال ولاية أراكان بحجة البحث عن مجموعة مسلحة من أقلية الروهينغيا المسلمة متهمة بقتل أفراد من الشرطة والاستيلاء على أسلحتهم.