ِأغارعليها أن أهيم ِبحبّها ،،،،،، وأعرف مقداري، فأُنكر غيرتي
فتختلس الروح ارتياحا لها ،،،،، و ما أبرئ نفسي من توهم منية ِ
أتَطُلُبَ ليلىَ وهَي فيَك تََجَّلت ،،،، وتَحَسبُهاَ غيراًَ وَغيُرَكَ ليَسِت
فذا وهن في ملة الحب ظاهر ،،،، فكن فطنا فا لغير عين القطيعة
يراها على بعٍد عن العينِ مسمعي ،،،، بطيف ملامٍ زائٍر حين يقظتي
فََيْغِبُط طَرفيِ مسَِمعي عنَدِ ذكرها،،،،، وتَْحِسُد ما أفنَتُْهِ منّي بقّيتي
فُكُّلَ مليٍحُ حسنُه مْن جمالها،،،،معاٌرلُه بلُ حسُن كّلَ مليحة
أتَطُلُبَ ليلىَ وهَي فيَك تََجَّلت ،،،، وتَحَسبُهاَ غيراًَ وَغيُرَكَ ليَسِت
فذا وهن في ملة الحب ظاهر ،،،، فكن فطنا فا لغير عين القطيعة