صدقت اليونيسكو على مشروع قرار يؤكد أن المسجد الأقصى خالص للمسلمين ولا علاقة لليهود به. وفي حال اعتماد ذلك رسمياَ بمصادقة نهائية الأسبوع المقبل، سيحسم الجدل ثقافياً وأخلاقياً على الأقل, وهو ما يفسر الهستيريا الإسرائيلية رداً عليه واستباقاً له.