مع انطلاقة عام دراسي جديد في سوريا تشير الأرقام إلى واقع تعليمي صعب يعيشه الطلاب داخل البلاد وفي دول اللجوء، ومما فاقم المعاناة داخل سوريا استهداف سلاح الجو الروسي عددا من المدارس.