تقف الحكومة الأفغانية عاجزة عن ملء فراغ اقتصادي تركه رحيل المؤسسات والشركات الأجنبية التي قدرت مساهماتها إلى جانب القوات الأجنبية بنحو 22% من اقتصاد أفغانستان.