تعهد الرئيس الأميركي باراك أوباما بمواصلة الحرب على تنظيم الدولة واستهداف قادته للحد من قدرته على التجنيد، وذلك عقب الهجمات الأخيرة التي شهدتها ولايات نيويورك ومينسوتا ونيوجيرسي، وسط استنفار أمني بالتزامن مع اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة.