تأتي العودة إلى المدارس في العالم العربي وسط جدل كبير حول تعديل المناهج التعليمية أو تغييرها، وهل يعد وضع المناهج حكرا على الطبقة السياسية أم بمشاركة فئات مختلفة بالمجتمع.