غابت الطائرات عن سماء ريف حمص المحاصر، فعادت الحياة إلى مدن وبلدات المنطقة، ولو خجولة، وقد شعر الأهالي لأول مرة بحالة من الهدوء وإن كان مشوباً بالحذر.