طالبت روسيا الإدارة الأميركية بزيادة التنسيق في سوريا من أجل تحقيق الهدف الأساسي من الهدنة، وهو الفصل بين المعارضة المعتدلة ومن تصفهم موسكو بالجماعات الإرهابية.