تتناول هذه الحلقة من "24 ساعة في فرنسا" فتح مركزين لإيواء اللاجئين في باريس، ثم تنتقل إلى مدينة مرسيليا لتغطية قضية مقتل شخصين في حانة بوسط المدينة. وبعد ذلك تتابع الحريق الذي شب في كالنك بالقرب من مرسيليا، كما تتناول الاحتجاج الذي نظمه موظفو شركة الهاتف المحمول "اس اف ار". والختام مع تقرير يتحدث عن زيادة الفقر في فرنسا.