نظم اتحاد كرة القدم التركي مباراة ودية بين المنتخب ونظيره الروسي في أنطاليا، واختار الأتراك هذه المدينة باعتبارها وجهة السياح الروس الذين اعتادوا زيارة البلاد قبل قطع العلاقات.