تقول الفتاة المقدسية آية أبو ناب (17 عاما) إنها مستعدة للتضحية من أجل الدخول إلى المسجد الأقصى والصلاة فيه، بعد أن وضعتها سلطات الاحتلال قبل نحو عام على قائمة الإبعاد.