كشف اجتماع ضم المبعوث الأميركي إلى سوريا مايكل راتني ووفدا من الائتلاف السوري المعارض الخطوط العامة التي تحدد ملامح السياسة الأميركية تجاه الملف السوري، ومن ذلك أن واشنطن لن تتخلى عن دولة سورية جديدة دون الأسد، ولكن على المعارضة التواصل مع موسكو.