تواصل السلطات التركية حملة التطهير الواسعة النطاق التي تستهدف صفوف الجيش والمؤسسات الرسمية منذ الانقلاب الفاشل على نظام الرئيس التركي رجب طيب اردوغان.
آخر الأرقام الرسمية تشير الى اعتقال أكثر من 16 الفا وهو مااثار حفيظة الدول الغربية على رأسها الاتحاد الاوروبي الذي دعا الى عدم اتخاذ الانقلاب كذريعة للنيل من معارضي الحكومة.
وحذرت تركيا الولايات المتحدة من التضحية بالعلاقات الثنائية من أجل الداعية الاسلامية فتح الله غولن الذي تتهمه انقرة بالوقوف خلف محاولة الانقلاب في 15 تموز/يوليو.