بعد أن طالب باستقالة وزير الداخلية لفشله في حماية الفرنسيين من الهجمات الإرهابية، يركز اليمين المتطرف في فرنسا الآن هجماته على المسلمين في البلاد، ويحرض عليهم بطريقة مبطنة.