قبل الاحتلال الإسرائيلي لفلسطين، تجاوز صيت أقدم ناد رياضي فلسطيني حدود الوطن، ونافس نواديَ عربية عديدة، لكنه اليوم يعاني قبضة الاحتلال، لدرجة أنه النادي الوحيد الذي ينفق عليه لاعبوه.