رأى مراقبون عراقيون أن تقرير تشيلكوت يمثل اعترافاً يمكن أن تبنى عليه تحركات قضائية وأخرى مع منظمات المجتمع الدولي لمحاسبة المسؤولين عن الحرب على العراق.