بعد خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي تثار تساؤلات حول موقف الحكومة الأميركية التي كانت تتطلع إلى بقاء حليفتها ضمن الاتحاد لأسباب أمنية واقتصادية وإستراتيجية.