كشف تحقيق أنجزه مركز تابع للكونغرس الأميركي أن وزارة الدفاع الأميركية "البنتاغون" تعتمد على تقنية معلومات يتجاوز عمرها الأربعين عاما في صيانة وإدارة ترسانة الأسلحة النووية الأميركية.