بدا الطلاق بين بريطانيا والاتحاد الأوروبي انتصارا لليمين المتطرف في فرنسا وهدية له لإحياء مشروعه الجديد وهو إجراء استفتاء لخروج فرنسا من الاتحاد الذي ينظر إليه على أنه مشروع فاشل.