بعد الإعلان المبكر للانتصار بالفلوجة أفادت تقارير أن الاشتباكات مع مسلحي تنظيم الدولة مستمرة، وأن التنظيم نقل هجماته لمحافظة صلاح الدين. يأتي ذلك وسط انتقادات بتعدد القيادات الأمنية ما أدى وفق محللين لعدم وجود تنسيق لتحديد الأولويات.