إليكم يا أصدقائي الأعزاء هذا المقتطف لأهم ما تردّد على لسان أحد متابعيني الأوفياء، حيث نوّه بمجهوداتي التي أبذلها ضمن هذه المسيرة، كما أبدى إعجابه وعبّر عن حسن رضاه للعمل الذي قدمته خلال وقت سابق والذي حمل عنوان (حملة البر والإحسان بالوالدين)، إذن لنستمع لما قاله هذا الأخ والصديق (عبد الله)