قتل أكثر من عشرين شخصا وجرح آخرون إثر قصف شنته طائرات روسية على أحياء في مدينة إدلب، وشمل القصف أحياء القصور والشمالي والبيطرة، وأدى إلى خروج المستشفى الوطني عن الخدمة.