لم يعد اقتناء بيوت الدمى وما تحتويه من أثاث مصغر يقتصر على الأثرياء في المجتمعات الأوروبية بل أصبح متاحا للجميع بفضل انتشار صناعتها في مختلف أنحاء العالم.