ظلت القدس شاهدة على مخططات الاحتلال وسياساته الاستيطانية، وعلى مر عقود كانت مسرحا لاقتحامات متكررة من المستوطنين والمتطرفين اليهود، بينما استمرت الحفريات تحت المسجد الأقصى.