تميز الموسم الحالي من مسابقة الأغنية الأوروبية -المعروفة بالأوروفيزيون- بجرعة سياسية لافتة على خلاف العادة، وبزخم الدلالات السياسية التي حملتها مشاركات بعض المتسابقين.