تدور قصة الفيلم حول فرقة عملبات خاصة في الجيش يقودهم قناص خبير هو الرقيب “جايك تشاندلر” يت ارسالهم الى قرية في افغانستان لينقذوا عضو كونغرس تم احتجازه من قبل طالبان. نجحت مهمة الانقاذ ولكن “جايك” انفصل بعد معركة مع العدو وبقي ليساعد جنديا مصابا. الرقيب “فيك موزبي” يحاول بكل الوسائل ان يقنع النقيب “جاكسون” بان يسمح له بالعودة لينقذ الجنود ولكن يتم استدعاؤه في مهمة ليستعيد شاحنة امدادات مهمة للقاعدة. وفي مخالفة صريحة للاوامر يقرر “فيك” وفريقه ان يعودوا الى القرية وينقذوا الجنود. بدون رجال وبدون اسلحة يشتبك “فيك” وفريقه في معركة كبيرة ضد العدو بينما يستخدم “جايك” خبراته لينقذهم جميعا من موت محقق.