بعد ثلاثين عاما على كارثة المفاعل النووي في تشرنوبيل، لا يزال حوالى مئة شخص يعيشون في المنطقة القريبة المحيطة بالموقع بمعدل اعمار يبلغ 75 عاما، وقد عادوا بأكثريتهم الى ديارهم بعيد الكارثة على رغم الخطر الاشعاعي ومعارضة السلطات الاوكرانية.تقرير مسجل: ألكسندر ستاتشفسكاي، شربل باخوس.