منع القائمون على معرض أربيل الدولي للكتاب ما لا يقل عن خمس دور نشر عربية من المشاركة في المعرض، وذلك بدعوى نشرها فكرا متطرفا، كما سحبوا كتبا من مؤسسات النشر للسبب ذاته.