حققت موسيقى الراب انتشارا واسعا خلال الثورة التونسية وبعدها، حيث اختارت المواهب الشبابية التي خرج أغلبها من الأحياء الفقيرة الإنترنت ومواقع التواصل الاجتماعي للترويج لأعمالها.