إعتراف من أهل مكة أن الوهابية عثوا فسدا بالآثار الأسلامية و لم يتوقفوا عند بقيع الغرد و المسجد النبوي و جبل أحد لكن ذهب بهم الحقد إلى منزل أم المؤمنيين خديجة الذي خرج الأسلام منة حسبي الله و نعم الوكيل