في أجواء الانتخابات الراهنة في النيجر، يعود ملف الاقتصاد إلى صدارة النقاش خصوصا في ظل فشل الحكومات على مدى عقود سابقة في التعامل مع التناقض بين الثروات المتاحة والواقع المعيشي.