على مدى خمس سنوات من عمر الثورة مارست موسكو -وما زالت- دورا رئيسيا في الأزمة السورية، لم يكن برأي كثيرين حياديا نظرا لدعم موسكو نظام بشار الأسد سياسيا وعسكريا.