تزايد إقبال المؤسسات الطبية في عدة دول على استثمار تقنية الواقع الافتراضي في علاج حالات التوحد والرهاب والصدمات النفسية، وذلك من خلال تعريض المريض لمصدر الخوف في أجواء افتراضية.