يواصل المعلمون الفلسطينيون إضرابهم للأسبوع الرابع على التوالي، بعد إخفاق الجهود المبذولة في تقريب وجهات النظر بينهم وبين الحكومة الفلسطينية، بشأن تحسين رواتبهم وظروفهم المعيشية أسوة ببقية الموظفين.