اتخذت عائلات نازحة من ريف حلب الشمالي حظائر الدواجن والحيوانات مسكنا لها، وتواجه ظروفا إنسانية صعبة، فلا كهرباء ولا وسائل تدفئة، وتنقصها معظم وسائل العيش الكريم.