يواصل الإيرانيون الإدلاء بأصواتهم في انتخابات مجلسي الشورى وخبراء القيادة، وينحصر التنافس في هذه الانتخابات أساسا بين معسكر المحافظين من جهة وتيار الاعتدال والإصلاح من جهة أخرى.