أدخل تفجير أنقرة المنطقة في فصل جديد من التصعيد تبعه استدعاء تركيا سفراء ألمانيا والدول الدائمة العضوية في البلاد، لإطلاعهم على التحقيقات التي تفيد بأن الأكراد هم من نفذوا التفجير.