أصبحت ليبيا أكبر بوابة لعبور الهجرة غير النظامية إلى أوروبا، حيث عجزت الحكومات الليبية المتعاقبة عن وضع حد لهذه الأزمة بسبب الانفلات الأمني، مما سهل عمليات التهريب عبر الحدود.