من بعيد، كأنه عرس يمني، كانوا مجموعة من الشباب يريدون كسر الحصار عن تعز في قافلة أسموها قافلة الضمير، ورغم ما في الأمر من معاناة يبدو أنهم اختاروا طريقتهم.