حمّلت قافلة الضمير لكسر الحصار عن مدينة تعز مليشيا الحوثي وقوات صالح المسؤولية القانونية والجنائية المترتبة على استهداف القافلة بالصواريخ، مما تسبب في إصابة عدد من المشاركين فيها.