يصارع المحاصرون الموت في وضع إنساني مروع يرثى له، من مضايا إلى معضمية الشام والزبداني ودير الزور وحمص، ويتسلل الموت إلى 13 منطقة محاصرة، حيث يغلق نظام الأسد المعابر ويمنع الغذاء والوقود، بالتزامن مع قصفها ببراميل متفجرة وأسلحة ثقيلة.