تابعنا منذ فترة قليلة وقائع مؤتمر باريس للمناخ والذي اتخذ فيه قرارات تاريخية فيما يخص استخدام الوقود الأحفوري والتخلص منه تدريجيًا
وتروي لنا هذه الحلقة الطريق إلى مؤتمر باريس وما الذي جعلنا نقلق على حياه الكوكب من المادة ذاتها التي بثت النور والحياه
والحركة في الكوكب كما تلفت نظرنا إلى ما يُعرف بمصادر الطاقة المتجددة والمصادر البديلة التي من المفترض
أن تحل محل الوقود الأحفوري والزمن الذي سنحتاجه لكي نصل إلى هذه اللحظة