يتفاعل المغاربة باستمرار مع أوضاع المهاجرين في أوروبا. وقد أثارت مشاركة بعض أبناء المهاجرين في هجمات باريس الأخيرة نقاشا في أوساط الرأي العام المغربي بشأن من يتحمل المسؤولية.