16 عاما صمد فيها متجر الكتب المستعملة في واشنطن بعد التنبؤات بإعراض الناس عن الكتاب الورقي. تلقى الكتب المستعملة رواجا في واشنطن بينما بقيت حصة الكتب الإلكترونية 20%.