يشكل المهاجرون في بلجيكا ربع سكانها, لكن الأجيال الجديدة منهم تعيش بين شعور بالانتماء الكامل إلى وطنها الجديد وقبول المجتمع لذلك, وبين شروط يفرضها الوطن الجديد للاعتراف بهم ودمجهم فيه.