بسقوط ميناء ميدي في غرب اليمن في يد المقاومة والجيش الوطني تتغير ملامح كثيرة في مشهد الأزمة اليمنية تجعل مساحة البعد العسكري في هذا المشهد أكبر بكثير من البعد السياسي.