لم يكن الثلج الذي تساقط على ريف حلب الشمالي ظاهرة سنوية، بل يأتي ليعمق مأساة آلاف الأسر الرازحة تحت خيام النازحين.لم تتخذ المنظمات الإغاثية أي إجراءات استباقية وإن اتخذت فهي محدودة.