تعاني العائلات السورية المقيمة في حوض نهر الفرات بريف حلب الشرقي من نقص حاد في المواد الغذائية والوقود، منذ عادت إلى ديارها بعد شهور من المعارك بين تنظيم الدولة والوحدات الكردية.